أجل كيف يفتي من به احتضار
في ظاهرة اسمها انكسار

دلفت هنا ...
ورغم تهوري...
وسرعتي الجنونية...
التي تعودت عليها في استطلاعي للمواضيع...

لكن...
شيء ما يشبه الكوابح...
أوقفني ... واستدرجني...

لأخربش هنا...
تحت التخدير..

ألم أقل أن ثمة ما تخبئه لنا...

أفلاطون لم يخب فيك حدسي...

لك فائق التحية