عليه ما حملت رجليه الحرباء

هنا بلون وأمام أذنابه بلون

والله لقد صدمت .

من سمع كلمته التي القاها في جامعة القاهرة قال هذا هو ضالة العرب والمسلمين

سينصرهم الله رغم انفه الأسود وانوف زبانيته الإسرائلين

شكراً سيدي الزعيم