[align=right]
ماجد .....
كنت أظنك أرقى من هذه اللغة ..
للأسف ..
"إنه عيبٌ عربيٌّ عريق وحيد،
لو تخلصنا منه
فسنجد الحوار ضرورةً من ضرورات التقدم والبناء والإنتاج،
لا غنى لأية أمة عنها،
كالشمس والماء والهواء،
ألا وهو: "الشخصنة"،
أي الانشغال بشخص المحاور،
عن الموضوع الذي يطرحه،
أو القضية التي يثيرها!
فماذا لو ركَّزنا على القضية،
بغض النظر عن مثيرها،
ولو كان "الشيطان"



