اخي واستاذي يحيى الشعبي شكرا لك على هذه القصة الرائعة والتي وبكل صراحة انعشت فينا الضمير الحي القريب من الموت ولله الحمد . ابتسامة: ابتسامة: ابتسامة: ابتسامة: