تستهلِكُني الأفكار في النهار .. وحين يأتي الليل، لاأجد ماأستهلكه لأجلي !

يوجعني كثيراً أن يباغتني أحد المتفحّصين، المتصفّحين وجهي كمن يفكّ طلاسماً: مابك ؟

هذا السؤال الذي لن تجد إجابة له عندي مطلقاً ، فأنا لاأخصّ نفسي ، ولاأتقن محادثتها كما قد تفعل عزيزي القاريء!


هذا السؤال الذي يقتلني امتناناً ، لأنه يعنْوِنُنِي في صحيفة اهتمام أحدهم ..


شكراً لك ياأحدهم ...!