المشكلة أن شوارعنا لا تعرف لها رأس من رجل..
(الله يكون في العون)
شكراً لمشاركتك هنا أخ / حسن
وحلوووه جملتك الأخيرة (على شان عيون السياح) والتي ذكرتني بمنظر تكرر أمامي
كثيراً في الفترة الماضية وآخرها اليوم (الجمعة)
وهو تحول المسماة (حديقة صامطة) - الواقعة أمام مبنى البلدية - لمزار اسبوعي
كل يوم جمعة لعائلات السياح (المجاربة) والذي لفت نظري أكثر رؤية احداهن
وهي تدفع عربة (طفل) وكأنها تسير بشوارع بيروت.. يعني "من جد سياااااااااحة"
دمتم بود