صباح الدفء والمحبة
صباح يرغب في الفرح
الذي ما إن يدغدغ النفس حتى يُغتال ياحبيبة ،،
ربما لست من الكبار الذين يريدون
ولازلت على درب الصِّغَر أحبو ،،
يسعدني ذلك ..

شعرت وأنا في السيارة
برغبتي في العودة إلى المنزل
ولم أعد متلهّفة لمعرفة نتيجة آخر مادة
قد اختبرتها في يوم تاريخي بالنسبة لي
لأنها الأخيرة ضمن مواد هذا الفصل
تلك المادة التي بنجاحها سأصبح كبيرة .. !!

فقط وجدتُني أردد
" من زمان أنا وزغيره "
وظللت أرددها ربما أعود لزمان
وأرجع صغيرة؛ لأعيش ذلك الفرح
أنا وشادي يافيروز واحنا صغار.

لاشيء ياسيّد الصباحات
سوى جرح باتساع الوطن
في القلب سكن ..!