,,

آه يا عزيزي الأغلى أبا محمد ..

تساؤلاتك كلها محتملة ..

في مناسبة كمناسبة الحزن ( الدمع لغتك )

حتى الأديب البليغ تهرب منه الكلمات ..

مرورك أجمل من حضوري

مودتي العظمى

,,