لم لا ؟
لم لا ونحن نرى بضعٌ ومليون طائفة ؟
ونحن نعلم هذا جيداً : أن 72 طائفة من أمة محمد عليه السلام في النار .
وأن طائفة واحدة التي مازالت على الخير : هم أهل الجنة , = ونسأل الله العلي العظيم أن نكون منهم .
قال المصطفى عليه السلام :
(من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ولا تزال عصابة من المسلمين يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوأهم إلى يوم القيامة).