وحول اللحظات الأخيرة في حياة الذكر قبل التزاوج يؤكد البساطي أن الأبحاث العلمية أكدت أنه بعد تعدد اللقاءات علي الأشجار بين الأنثى والذكر ينحني الذكر للأنثى معبراً عن حبه لها بينما تتصنع الأنثى بالدلال والتمنع حتي تقرر القبول به زوجاً بعد عناء شديد.
وأضاف: عندما تقرر الأنثى القبول ترد له التحية وتحني له رأسها قابلة الخطبة وعندها ينطلق إليها ويلقي بنفسه في أحضانها وتداعبه في رقبته حيث تدور بفمها حولها وكأنها تعلم أن في هذا المكان عقدة عصبية ويصبح العريس في أعلي درجات الإخصاب وبعد التزاوج مباشرة تقوم الأنثى بقطع بقع رقبة الذكر وعندها تسقط رأس الذكر في ليلة زفافه الأولي ثم تعقبها بتناول جسده بدءاً من الصدر ثم البطن ويصبح العريس في خبر كان
وتكون الأنثى قد تمتعت ليلة زفافها لتتزوج من آخر عقب التلقيح مباشرة ليصل إجمالي عدد أزواجها سنوياً أكثر من عشرين عريساً يلقون نفس المصير السابق.
قاتلها الله من زوجة خبيثة
![]()
ولكن نقول سبحان الله الذي جعل لهم هذه الخواص
كاسر مصباع اللي كنا زمان نلعب به ونمازحه ونأخذه في أيدينا ونخيف به الخوافين
يطلع بهذي الشراسة حتى الثعابين يأكلها ويقرمشها قرمشة .
عالم الحيوان والحياة الفطرية
يا له من عالم غريب عجيب
ولله في خلقه شؤون
والله يا إخوان لا يزيدنا هذا العلم إلا إيمانا ويقينا وتسبيحا وتكبيرا
لا إله إلا الله وسبحان الله
رعاك الله يا أستاذنا وشيخنا أبو عبد الإله