السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأخواني وأحبابي إليكم هذه القصه التي حصلت لي مع الأحوال المدنيه...
من حق كل شخص أن يكون له إحترام وتقدير....!
*وأقصد إحترام* أوقاته*....
والتي هي تكاد تنعدم حياة العرب إلا القليل منهم من يحترم أوقات الغير ومواعيدهم.
ومن غير أن أُطيل الكلام إليكم يا إخواني القصه*بإختصار*
ذهبت إلى الأحوال المدنيه بصامطه لأقوم بتجديد البطاقتي الشخصيه(إنتهت صلاحيتها)
فدخلت إلى المبناء الذى لم أدخله إلا مرة واحده فقط هي يوم الذي أخذت البطاقه الشخصيه قبل عشر سنوات.
*فحزنة ...::sa03::
*عجبي....عجب!
**الوظفون هم لم يتغيرو.....ولم يتجدد الدم داخل المبناء...
**نفس التعامل و الأسلوب الغير حضاري مع المواطنين..
**وفي ظل التقدم التكنلوجي والعصر الرقي والحاسب الآلي....
إلا أن هذا لم يزد الأحوال وخدماتها إلا تخلف وتراجع...وعدم إحترام أوقات المواطنين المساكين...***حتي التكيف مافي *معطل*
****وكل هذا وأكثر والله****
&المهم أني بعد ثلات ساعات زحام*وحرارة طقس*إنتهيت من إجراءات تجديد البطاقه مابين المدير وسجل وإرشيف وحاسب..*
*****وبعد هذا***هنا العجب*
&&*تأملو إخواني !!!!
أعطوني موعد التصوير في
* يوم 15\11\1430هــ*
وغير الكثر من الناس!!!!!
**والعذر والذي هو الأخر لم يتغير
(الحاسب معطل)
*ويبقاء السؤال!؟
من يرحم المواطنين من الحاسب؟
إخواني قولو من بصراحه!!!!!
(والساكت عن الحق شيطان أخرص)