هناك أشخاص عندما تنكشِف حِيَلَهم يُحاولون الهروب من باب أنت مُتشدد.
إن الدين يسر ولن يُشاد الدين أحداً إلا غلبه, فسددوا وقاربوا وابشروا, واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة .
وأول مظاهر هذا اليسر: عدم افتقار معتنقه إلى طقوس معينة للدخول فيه, إذ يكفيه النطق بالشهادتين.
وإنه إذا ما دخل في الإسلام فقد غفر له ما اقترفه من سيئات قبل إسلامه.
إلى غير ذلك من المظاهر التي تؤكد يسر هذا الدين, والتي يضيق المقام عن ذكرها .
شكرًا أ,عبدالله
وجزاك الله خير الجزاء