هي غلطة عمر ونزوة لحظة تمكن فيها الشيطان
فسيطر على العقل فأفده الرشد فكانت متعة محرمة
جاء نتيجتها طفل بريء لا ذنب له إلا إنه ولد حرام
تمتع غيره قبل ولادته ونفذا بنفسيهما بعد ولادته
وعاشا في امن وامان وراحة واستقرار وهو المسكين
من دفع فاتورة تلك الغلطة فكتب عليه الشقاء والهم والعناء