كانت وما زالت الزراعة تعد وسيلة مهمة من وسائل العيش والحياة وطلب الرزق
وتعتبر منطقة جازان من اهم مناطق المملكة اعتمادا على الزراعة
لكن نظرا لتأخر نزول الأمطار وقلة المياة وعدم وجود الخبرة لدى الشباب والاعتماد
على العمال الأجانب توجه البعض للاعتماد على الابار الزراعية وتحويلها لستراحات
المملكة بشكل عام وبعد تطور زراعي خصوصا في زراعة القمح رأت الحكومة من الصعب الاستمرار
في الزراعة لأن ذلك يأدي لستنزاف كبير من المياة الجوفية فتوجهت الحكومة للاستثمار الزراعي الخارجي