لا أخفيك يا ابن أبيه
عندما أمر على أي موضوع أو نقاش أو دعوة رائعة للوالدة
أجدني عاجزة عن وفائها مهما فعلت،
وأشعر بعظم البر، وروعة أدائه تجاهها.

قد لاتدرك كم تخنقني الدموع ويتوشحني الألم
عندما أشاهد ضعفها، وسقمها وحاجتها الماسة لنا ،،
ولاتسعني الدنيا فرحًا حين تبتسم فقط
فكيف بها إذا رضيت وقويت وقامت تشاطرني الحياة بحلوها ومرّها ،،؟

حقيقة بارك الله فيك وجزاك من الجزاء أعظمه ،
وحفظ الله والدتك ووالدك ، ووالدينا أجمعين.
اللهم آمين.