وقفت كثيرا أمام هذه اللوحة
حفظتها في الجهاز وكبرتها وصغرتها وتأملت تفاصيلها الغنية بالتعابير
تقاسيم وجه العجوز وعينيه وأغلب ما تحويه اللوحة في غاية الجمال والرونق .

شكرا جزيلا لكل هذا الجمال أختي أسيرة الأحزان