تعرفين هديل كم أحببت صداقتك الغالية
و أخوتك المتلألئة بماء الورد
و رياحين الشمال و الجنوب
و غذق الشجر عندما ينخلط أجيجه
بحب الصحاب و أخوة الدروب
دائما أبدا أحبك مهما باعدتنا السهوم
و كما نعرفين أنك ضي عيني
التي أرمق بها الفرح المتلالئ
و السعادة المتبرمة في نظرتك الحنون
دمت لي رفيقت دربي
اشتقت لك و لتعابيرك
و رب ملتقى خير من ألف ميعاد

أحبك