بوابة هلاك وصلت إليها بخطوات حارقة من أنين
رقصت فيها السماء مطرًا من أدلجة البكاء
لتمتزج دموعك بالتحدي تجاه حبها غير الموثٌَّق،،

سفير الأحزان
تمتلك لغة تتسامق في الحزن
وإحساس نبيل لايستحق الهلاك !
إنحر حياة الماضي التي لاترحم عند هذه البوّابة
وكفّنها حيث لاعودة.

كنت متألّقًا .
تقديري ،،