لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الملف الكامل : الحقيرة وفاء سلطان و تهجّمها على الإسلام .

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الهزبر
    تاريخ التسجيل
    07 2009
    المشاركات
    58

    Angry الملف الكامل : الحقيرة وفاء سلطان و تهجّمها على الإسلام .

    مدخل :

    قبل كل شيء وقبل أن تقرأ وتشاهد ما بالأسفل وكبداية لهذا الموضوع .. قم من فضلك بمشاهدة المقطع التالي .. وباعتقادي هو أحد أهم وأقوى الأسباب التي جعلت الحقيرة وفاء سلطان تهاجم الذات الإلهية و تتجنى على سيد الخلق -عليه الصلاة والسلام- وعلى الإسلام والمسلمين .. اللهم لا شماتة:
    لمن لا يعرف الإنجليزية .. الساقطة تقول باختصار أنها ولدت في سوريا ذكراً (رجلاً) مسخاً بشعاً أشبه ما يكون بالقرد ..كثيرة الشعرة .. كريهة المنظر .. يقذفها أو يقذفه الناس بالحجارة ويطلقون السباب جزافا .. حتى أبوها وأمها وأخوتها يكرهونها وربما أرادوا .. قتلها .. حتى الدولة طاردتها .. ثم فرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية وقامت بتحويل جنسها من ذكر إلى أنثى ..
    وتقول بأن لديها علاقات و أواصر وصداقات حميمة مع اللوطيين والسحاقيات .. ولديها صديقة كانت ذكراً.. ترتبط معها بعلاقة حميمية شديدة ! وتقول بأنها تهاجم الإسلام وتعاديه ابتغاء الشهرة ليس إلا .. مثلها مثل صاحب فيلم الفتنة الهولندي ..
    في نهاية المقطع سترى صورتها قبل وبعد عمليات تحويل جنسها.. اللهم لا شماتة!


    ويتوالى الهجوم على الدين الإسلامي .. فتقول دكتورة علم النفس الأمريكية ( ذات الأصل السوري ) وفاء سلطان ..

    [ الإسلام ، وخلافا لجميع الأديان والديانات ، هيّج الغريزة الجنسية لدى الرجل ولم يعقلها ، أطلق عنانها بلا أدب أو أخلاق . ]

    ثم تضيف قائلة ..

    [ لقد انتقصت الأديان جميعها من كمالية الله ، ولكن وصل انتقاص الإسلام لتلك الكمالية حدا انقلبت عنده المفاهيم وخرجت الحياة عن خط سيرها الطبيعي ، فاختلط الخطأ بالصواب وغدا الرجل المسلم عاجزا عن التمييز بينهما ]

    وتقول : وتجتمع ثلاثة عوامل لدى الرجل المسلم ، والتي يجب أن يتناولها كلّ باحث يسعى لاعادة إصلاح الاسلام .. وهي :

    الجانب الاول : هو ـ المسلم ـ ضحيّة تعاليم قولبت عقله وسلبته قدرته على التفكير .
    الجانب الثاني : لم يستطع تحصيله العلمي ـ إن وجد ـ أن يخترق ذلك القالب الحديدي !
    الجانب الثالث : لم يستطع ( .. ) أن يطوّر قدرته على الحوار .

    • التعريف بالدكتورة وفاء سلطان ..

    وقبل الرد على دكتورة علم النفس .. كان لابد من تقديمها للقاريء حتى يعلم ما هي شخصيتها وما هي هويتها الدينية من خلال ما تكتبه ـ هي ـ عن نفسها .. فنجدها تقول في مقالتها الأخيرة " ويل لأمة يتمشيخ طبيبها و ـ يتدكتر ـ شيخها " ( على موقع الحوار المتمدن ) :

    [ مولدي في سوريّة هو هدية الله لي ، وقراري بأن أكون أمريكيّة هو هديّتي لله . أرسلني الله مسلمة عربيّة لغاية عنده ، وقررت أن أكون أمريكيّة لا دينيّة كي أصل الى غايته ! ]

    وعلى الرغم من عدم وضوح عبارتها وتناقضها الذاتي .. إلا أن ما يهمنا هو اعترافها ـ صراحة ـ بأنها كانت مسلمة .. ثم أصبحت " لا دينية " . ويقول بعض النقاد أن وفاء سلطان وُلدت في طائفة العلويين السورية ( وهي أحد الفرق المنشقة على الإسلام ) ومن ثم ، فإنها ليست منتمية للإسلام كما تدّعي . ومما يؤكد هذا المعنى أنها ترفض مناقشة مسألة انتمائها للطائفة العلوية لأسباب خاصة . لكنها تقول إنها شعرت على الدوام بأنها وُلدت وترعرعت كمسلمة ..!!!

    ولكننا سوف نرى في هذا المقال أنها لا تعرف من القرآن ـ منهاج الإسلام ـ سوى بعض الكلمات المتناثرة ، والجمل المقطوعة عن سياقها لتقوم بتفسيرها بما يخدم أغراضها ، كما تعتمد على " كتب التراث " في كل ما تكتب ، والمعروف أن هذه الكتب بها الكثير من الغث والقبيح ، بسبب الإسرائيليات والموضوعات المدسوسة فيها .. بهدف ضرب الإسلام العظيم من داخله .. مثلما سبق وتم تحريف الكتاب المقدس من قبل ..!!! وعموما ؛ هي لا تجيد سوى الهجوم على الإسلام بدون دراسة أو حجج لأسبابها ـ النفسية ـ الخاصة ، لأن من المعروف في الوقت الحالي .. أن أسهل الطرق في الغرب لجني المال والشهرة والنجومية هي في مهاجمة الاسلام فحسب ..!!!

    ونعود لوصفها لنفسها ؛ فعلى الرغم من اعترافها بأنها " لا دينية " .. إلا أنها تحتج على أن يصفها الدكتور الجبوري بأنها " ملحدة " .. في ردها عليه في مقالتها : " عالم فيزياء أم قاريء فنجان " ( موقع الحوار المتمدن ) .. فتقول ..

    [ لا أدري بأيّ حق يحشرني السيّد الجبوري في خانة الملحدين .. ]

    أي أنها لا دينية .. وهي ـ في نفس الوقت ـ تبين أنها غير ملحدة .. أي هي تؤمن بإله ( لأن الإلحاد يعني رفض الإيمان بوجود إله ) ..!!! ثم نراها تتغزل في الديانة المسيحية .. حيث نراها تشيد دائما بالسيد المسيح .. فتقول ..

    [ جاء المسيح قبل محمد بستمائة عام ، وكانت لغته مملؤة بالحب والمحبة .. ]

    وفي حوار لها على موقع الناقد ( .. http://www.annaqed.com/ ) .. حيث تقول ..

    [ المسيحيّة كتعاليم استهوتني ، بل سحرتني لأنها ، أولا وأخيرا توافقت مع منطقي العلمي والعملي .. .. المسيحيّة كلغة أثبتت صلاحيّتها لخلق إنسان مهذّب ، خلوق ، منتج ، مبدع ومسالم .. .. أما الإسلام كلغة ، فقد أثبت عجزه عن خلق هذا النمط من البشر !! لقد اعتمد هذا الدين ، بصورة عامة ، لغة صحراويّة قاحلة غير مهذبة ، جلفة ، تدعو إلى العنف وتكاد تخلو من أيّ معنى انساني ! .. ]

    ولهذا فهي تخطب ود كنيستها الحبيبة دائما ، رغم ادعائها عدم انتمائها الى أي دين تارة واعترافها في بعض المقابلات أنها مسيحية تارة اخرى ..!!!

    وربما تتأكد صليبيتها من خطابها في أحد مؤتمرات الأقباط المنعقد يوم الأربعاء 23 نوفمبر 2005 .. حيث تقول :

    [ بحق صليبي الذي أحمله على ظهري . أقول لكلّ النساء في وطني عندما يقف الله ضدّ المرأة .. سأقف ضدّ الله ! ] ( عن الموقع : http://karam903.blogspot.com/2005/11/blog-post_23.html )

    كما تحاول دائما التحريض على العنصرية والكراهية و العنف ضد المسلمين حيث تقول في نفس المؤتمر ..

    [ عندما يخرج علينا السيّد جورج بوش بقوله الاسلام دين تسامح ، هو ينطلق من مفهومه للدين بشكل عام وليس من إلمامه ومعرفته بالتعاليم الاسلاميّة . أنا أعرف بأنّ موقفه كسياسيّ يتطلب منه بعض الدبلوماسية ، لكن تكرار تعابير كهذه ومن قائد لأعظم بلد في العالم يقوّض مصداقيّتنا نحن الذين خرجنا على تعاليمنا بعد أن اكتشفنا آثارها السلبيّة على حياتنا وحياة أجيالنا القادمة . هو عندما يفعل ذلك يخرب في لحظة واحدة ما نبنيه نحن العلمانيون في سنين . ]

    وعلى الرغم من أن وفاء سلطان لم تنشر سوي بعض المقالات .. ولم تجر سوى مقابلات تليفزيونية معدودة إلا أن شهرتها وصلت إلى حد كبير .. نظرا لتعديها غير المسبوق .. وسبها الذات الإلهية في الإسلام في مقالها : " ويل لأمّة يتمشيخ طبيبها و ـ يتدكتر ـ شيخها !!! " كما وصفت آيات القرآن العظيم بالقمامة .. فقالت ..

    [ .. ما أقبح ذلك الإله ، وما أقبح تلك القيم التي تتبجّحون بها ! .. عيب عليكم أن تطعنوا بأخلاق الغرب وتحافظون على تلك القمامة ( تقصد آيات القرآن العظيم ) في كتبكم ! .. ]

    ومنذ ظهورها الأكثر شهرة على قناة الجزيرة ، في برنامج الاتجاه المعاكس ، تم نشر سيرة وفاء سلطان مؤخرا في صحيفة نيويورك تايمز .. ولوس أنجلوس تايمز .. وصحيفة لوموند الفرنسية . كما تم تكريمها من قبل مجلة تايم بوصفها واحدة من أكثر 100 شخصية نفوذا في العالم ، وهو تصنيف تتشاطره مع الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش ، وأوبرا وينفري .. صاحبة البرنامج الأمريكي المشهور " أوبرا " .

    فهذه هي وفاء سلطان في عجالة ، وهي تؤكد ـ دائما ـ على أن الصراع القائم في العالم الآن هو صراع : " بين التخلف والحضارة ـ أو ـ بين البربرية والعقلانية " ، وذلك في مقارنة واضحة بين الإسلام والغرب المسيحي ( على التوالي ) . ولهذا كان علينا مناقشة حضارة الغرب المسيحي التي تعلن وفاء سلطان بأنها الحضارة التي سحرتها .. وتوافقت مع منطقها العلمي والعملي .. كما تروج لهذا دائما ..!!!

    و هذه حلقة تبدي فيها الحقيرة برأيها عن الإنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    و هذه حلقة أخرى عن وضع المرأة في الإسلام :

    و هذه بعض المقاطع المتفرقة من هنا وهناك .. لمشاركات الحقيرة وتدليسها :

    و هنا ترون كيف تقوم بخداع الغرب .. وتقوم بإفراز دموع التماسيح .. وتتهم الوهابية والإسلام ورجال الدين بقتل أكثر من 15 فتاة في حريق مدرسة مكة .. و طبعاً هناك تصفيق من الغربيين البلهاء:


  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الهزبر
    تاريخ التسجيل
    07 2009
    المشاركات
    58

    رد: الملف الكامل : الحقيرة وفاء سلطان و تهجّمها على الإسلام

    ::sa03::::sa03::::sa03::

    يا مشرفنا العزيز .. بالله أعد تنسيق الموضوع
    و افصل المقاطع عن بعضها البعض عمودياً
    و احذف المكرر منها

    فضلاً وليس أمراً
    ::sa03::::sa03::::sa03::

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية حـــذيفــة
    تاريخ التسجيل
    06 2008
    المشاركات
    6,188

    رد: الملف الكامل : الحقيرة وفاء سلطان و تهجّمها على الإسلام


    أخي الهزبر :

    دعها فإنّها منتنة .

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الهزبر
    تاريخ التسجيل
    07 2009
    المشاركات
    58

    رد: الملف الكامل : الحقيرة وفاء سلطان و تهجّمها على الإسلام

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــــذيفـــة مشاهدة المشاركة

    أخي الهزبر :

    دعها فإنّها منتنة .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •