فتاةٍ لعنه

[هدوء القاضي]

أرى الورق بعين قلبي يتشائم من حبر قلمي أنصت لروحي جيداً أسمعها تقول لي كلمه كنت أهرب منها بعيون الناس أنتِ فتاةٍ لعنه ياروح تسكن جسدٍ بالي أرحمي تلك اللعنه أن استطاعت الهرب من الناس فبكِ كيف دعيني أنتحب عل الناس ترحمني دعيني أصرخ بأعالي الصوت لست لعنه ورب البرية لست لعنه هو قدري ياروح قدري الذي جعلني أكتنف هنا وانزوي هناك وأذوق العلقم من ذاك واتوه بملامح تلك قدري جعلني لعنة لذاك الرجل قدري جعل ذاك الرجل يستنفر دماء بيننا تجتمع هو قدري ياروح وأنا مؤمنه به رغم أنف الجارحين أتوسلك ياروح أصمتي فداخلي وجعٍ لايطاق خطت من روح اللعنه

[وجدان]

خاطرة مدوّية
وكأنك تقولين بها
كـ/ المستجير من الرمضاء بالنار !
نعم فالهروب من حفرة لمنزلق آخر
وجـع وأيّ وجـع ؟
لكن أوقن أنكِ لستِ لعنة
لكنه القدر الذي ليس منه مفر
فاصمتي ياروح ،،!

الله يا بنت القاضي
كلماتك تصول وتجول
لترضخ أخيرًا للرضا بالقدر
رغم أنف الجارحين ،،

أبدعتي والله
سلم لنا قلمك وإحساسك.

[البحار الكبير]

هكذا هم الاخرون لاينظرون للزهور وهي على أغصانها
بالوانها الجميلة وطيب شذاها .
لأنهم يرون الحياة بعيون الشيطان
فلينظر الإنسان إلى نفسه قبل أن ينظر للآخرين

اللهم لا تجعلنا ظالمين

[علي أبوطالب]

وبعد كُلّ ما أفضيتِ به إلى برواز الصفحـة أُيمكن للعنـة أنْ تطال الكاتبة؟!. لا أظنّ ذلك وأتوقّع أنّ بعض شررها قد يطال مَلَّمْ ينله جانب في هذه القمـاشة المُسودّة من أثر المشاعر الساخطة والمكلـومـة.. اقضِ على بعض الألـم الثقيل بالكتابة فهي نصفُ العلاج إنْ لم تكنهُ إلاّ شيء بسيـط!

رعاكِ الإلـه.

[هدوء القاضي]

خاطرة مدوّية
وكأنك تقولين بها
كـ/ المستجير من الرمضاء بالنار !
نعم فالهروب من حفرة لمنزلق آخر
وجـع وأيّ وجـع ؟
لكن أوقن أنكِ لستِ لعنة
لكنه القدر الذي ليس منه مفر
فاصمتي ياروح ،،!

الله يا بنت القاضي
كلماتك تصول وتجول
لترضخ أخيرًا للرضا بالقدر
رغم أنف الجارحين ،،

أبدعتي والله

سلم لنا قلمك وإحساسك.

ياصاحبة القلم الفريد
التي يتلهف لها متصفحي
أي والله أن الروح بها وجع ٍ
ولكن مهما كان الوجع فالقدر به نؤمنُ
أيتها اللهفه
الوجع بوجودك يستطيب