البروتوكول الرابع--

يخطط اليهود لقيام الجمهوريات على الأسس الأتيه :

فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح وتخرب ذات اليمين وذات الشمال مما يؤدي الى الفوضى والأستبداد

الأستبداد تصرفه منظمة سريه تعمل خلف الوكلاء مما يجعل هذه المنظمه اكثر جبروتا خاصه والمنضمه السريه لاتفكر في تغيير وكلائها الذين تتخذهم ستارا ً مع مراعاة قدرة المنضمه على تخليص نفسها من خدمها القدماء بعد مكافآت مجزيه

المحفل الماسونى المنتشر في كل انحاء العالم يعمل كقناع لخدمة اغراض اليهود ومن خلاله يتم الترويج لفكرة المساواة والحريه مع العلم انها تناقض قوانين الفطره البشريه وذلك تمهيد ا ً لنزع فكرة الله جل وعلا من عقول غيرهم أي غير اليهود

نجح اليهود في شغل غيرهم ن الأمميين في عمليات حسابيه وضرورات ماديه من اجل الصناعه والتجاره على اساس المضاربه حيث يسهل خلق مجتمع انانى غليظ القلب منحل الأخلاق يكافح من اجل الذهب واللذات الماديه التي يمده بها الذهب0


البروتوكول الخامس-

نجح اليهود في نشر فكرة الحقوق الذاتيه مما اضاع هيبة الملوك في نظر الرعاع فنتقلت القوه الى الشوارع واصبحت كالمللك المشاع مما سهل سيطرتهم عليها .

نجح اليهود في نشر التعصبات الدينيه والقبليه خلال عشرين قرنا ً مما جعل ألأمم تنشغل بخطر جيرانها عن الخطر اليهودي .

لاتستطيع حكومات ا لعالم ان تبرم معاهده ولو صغيره دون ان يتدخل فيها اليهود سرا ً.

اليهود وراء عالم الأقتصاد السياسى الذي برهن ان قوة رأس المال اعلى مكانه من التاج ولذلك احتكر اليهود التجاره والصناعه .

اليهود وراء فكرة تجريد الشعوب من السلاح لسهولة السيطره عليها ووراء اضعاف عقولهم بكثرة الجدل والأنتقاد مما يفقدها قوة الأدراك التي تخلق نزعة المعارضه وسحر عقول العامه بلكلام الأجوف .

نجح اليهود في السيطره على الرأى العام للأمميين بجعلهم في حيره وشغلهم عن ان يكون لهم رأى في المسائل السياسيه وذلك بأرهاقهم فكرايا ُ وذهنيا ً بعمل تغييرات في جميع النواحى بكل اساليب الأراء المتناقضه مضا فا ً الى ذلك تجهيز الخطباء العملاء الذين يقولون ولا ينفذون وذلك لأنهاك الشعب بلخطب .



البروتوكول السادس--

نجح اليهود في اقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعيه الى الصناعه حيث ثروة الصناعه تصب في ايدي اليهود مما يجعل الأمميين في مرتبة العمال الصعاليك الى ان يأتي اليوم الذي سيخر فيه الأمميون ساجدين امام اليهود طمعا ً في حب البقاء من اجل ذلك يجب تشجيع العمال على حب الترف وادمان المسكرات وتشجيعهم على الفوضى وكثرة المطالبه برفع الأجور مع العمل دائما ً على رفع اسعار المواد الأساسيه مما يرهق العمال واصحاب الأعمال معا ً مع ملاحضة كل ذكاء اممى ومطاردته او حتى ازالته من على ظهر الأرض .

البروتوكول السابع--
يدعى اليهود انهم في سبيل الوصول لأهدافهم قد فرغو المجتمعات الأمميه سوى من طبقة من الصعاليك وجيش ضخم وقوه بوليسيه جباره مختاره اختيارا ً دقيقا ً لضمان ولائها للمخططات اليهوديه كما يزعم اليهود ان كل دوله تقف في طريق مخططاتهم سوف يرهقونها بحروب مع جيرانها فأذا فشلو في ذلك فلا بد من خلق حرب عالميه كما يزعمون انهم تسلطوا على الأمم غير اليهوديه عن طريق سيطرتهم على الصحافه واعتمادهم على السريه التامه في نجاح سياستهم حيث اعمال الدبلوماسى لايجب ان تطابق كلماته .


البروتوكول الثامن--

اليهود وراء اعظم التعبيرات تعقيدا ً واشكالا ً في معظم القوانين حتى تبدو في نظر العامه رغم جورها انها من اعلى نمط اخلاقي وانها عادله وطبيعيه حقا ً . نجح اليهود في تمكين الحكومات من جذب الناشرين والمحامين ورجال الأداره والدبلوماسيين ممن يعرفون اسرار الحياة الأجتماعيه عن طريق مدارس اليهود التقدميه التي مكنتهم من كل الغات مجموعه في حروف وكلمات مناسبه مما يجعلهم ماهرين مهاره تامه في معرفة الجانب الباطنى للطبيعه الأنسانيه بكل اوتارها العظيمه المرهفه الطيفه التي سيعزفون عليها .



صفات العملاء والمستشارين والوكلاء
على قدرة من احتمال اعباء اعمالهم الأداريه وعلى قدر من تدبر النتائج التي يجب ان ينجزوها ولا يكونون كالأداريين الأمميين الذين يؤشرون على الأوراق دون ان يقرأوها ويعملون حبا ً في المال او الرفعه لا للمصلحه الواجبه .

الحكومه يجب ان تكون محاطه بجيش كامل من الأقتصاديين مما جعل علم الأقتصاد هو الموضوع الرئيسي لعلوم اليهود .

المناصب الخطيره يجب ان يعهد بها الى القوم الذين ساءت صحائفهم واخلاقهم كى تقف مخازيهم فاصلا ً بين الأمه وبينهم حتى اذا عصوا اوامر اليهود توقعوا المحاكمه او السجن .


البروتوكول التاسع--