نحمد الله ونشكره على نعمة (الإسلام) التي أنعم بها علينا..
هذا الدين الشامل لكل ما فيه مصلحة أمرنا في الدنيا والآخرة والصالح لكل زمان ومكان..
(وصلى الله وسلم على نبي الهدى) الذي تركنا على المحجة البيضاء..
ونسأل الله أن لا نزيغ عنها
ولقد أوجزت عزيزي (أ. عبدالله) وأتيت بالمفيد, فالعاقل هو من يحاسب نفسه..
مرورك منير دائماً
فكن بالجوار
خالص التقدير والإحترام