ههههههههههههههههه
هههههههههه
هههههه

فعلا انهم عظماء يستحقون ان يذكرهم التاريخ
حتى اليوم وغدا ....
وشكرا عزيزي لتذكيرنا بهم
وبما انك طرقت الموضوع فاسمح لي أن أضيف بعضا مما
قرأت سابقا وأحببت أن أشارك به في موضوعك


قدم على
أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات
قال : وما
علته؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه
قال : فارتفع الورم إلى
ركبتاه
قال: قل : ركبتيه
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك
هذا



ذهب رجل إلى الملك وأنشده شعرا




قال الملك: أحسنت.. اطلب ما تشاء


قال هل تعطيني؟؟؟


قال: أجل


قال : أريد أن تعطيني دنانير بمقدار الرقم الذي أذكره في الآياتالقرآنية


قال: لك ذلك


قال الشاعر: قال الله تعالى : "إلهكم إله واحد"


فأعطاه دينارا


قال: "ثاني أثنين إذ هما في الغار"


فأعطاه دينارين


قال: "لقد كفر اللذين قالوا إنالله ثالث ثلاثة"


فأعطاه ثلاثة دنانير


قال: "قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك"


فأعطاه أربعة


قال: "ويقولون خمسة سادسهم كلبهم "


فأعطاه خمسة دنانير وستة دنانير أخرى


قال: "الله الذي خلق سبع سموات"


فأعطاه سبعة


قال: "ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية"


فأعطاه ثمانية


قال: "وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض"


فأعطاه تسعة


قال: "تلك عشرة كاملة"


فأعطاه عشرة دنانير


قال: "إني رأيت أحد عشر كوكبا"


فأعطاه أحد عشر


قال: "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله""


فأعطاه اثنا عشر


ثم قال الملك: أعطوه ضعف ما جمع واطردوه


قال الشاعر: لماذا يا مولاي؟



قال الملك : أخاف أن تقول : "وأرسلناه إلى مائة ألف أويزيدون


كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم، شاعر النيل، أن يداعب احمد شوقي، أمير الشعراء. وكان احمد شوقي جارحا في رده على الدعابة. ففي إحدى ليالي السمر انشد حافظ إبراهيم هذا البيت ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة: يقولون إن الشوق نار ولوعة - فما بال شوقي اصبح اليوم باردا فرد عليه احمد شوقي بأبيات قارصة قال في نهايتها
يقولون أن الشوق نار وحرقة فما بال شوقي أصبح اليوم باردا
استودعت إنسانا وكلباً أمانةً فضيعها الإنسان والكلب حافظ



ذات ليلة عاد الرسام العالمي المشهور بيكاسو إلى بيته ومعه أحد الأصدقاء فوجد الأثاث مبعثرا والأدراج محطمة ، وجميع الدلائل تشير إلى أن اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه وسرقوه وعندما عرف ماهي المسروقات ، ظهر عليه الضيق والغضب الشديد سأله صديقه : هل سرقوا شيئا مهما ؟ أجاب الفنان : كلا .. لم يسرقوا غير أغطية الفراش وعاد الصديق يسألدهشة:إذن لماذا أنت غاضب ؟! أجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه قد جرح : يغضبني أن هؤلاء الأغبياء لم يسرقوا شيئا من لوحاتي



كل الشكر والتقدير عزيزي
وتقبل مروري