رائدات اليوم قائدات الغد ..

[وجدان]

وفقك الله يالهفه

أرى خيرًا كثيرًا يلوح هنا
أبا واسم الطيّب
سررت بدعوتك
ولك مثلها أضعافًا مضاعفة بإذن الله .

شكرًا لمرورك المُغدِق ،
حفظك الله ورعاك.

[وجدان]

بالتوفيق ,, وعقبال شار ع المليون قصدي شاعر المليون ... هل فهمتموني ياعرب

قيل:

إنّما الأممُ الأخلاقُ مابقيَت=فإن هموا ذهبَت أخلاقُهم ذهبوا

وقيل:

وإذا أصيبَ القومُ في أخلاقِهم=فأقِمْ عليهم مأتمًا وعويلا

[ماجد الحدادي]

بالتوفيق ,, وعقبال شار ع المليون قصدي شاعر المليون ... هل فهمتموني ياعرب

برغم شكي أنك عربي من الاساس...


لتعلم إذا أن ما ينثر على صفحات هذا المنتدى من كلام ودرر

يسمو بنا عاليا فوق مستوى تفكير البعض الأبعض،، بما يعبرون عنه بشوارعهم وأرصفتهم بحوارهم اللذي يزعمون أنه من سمات العرب ,,,

أنت تجعل من يقرأ لك بشارعك يقيمك بما أخترت أنت بميزان عروبتك ،،،

ولن نسمح لأي كان النيل من الإبداع ومن يجلسون على عرشه كتلك وما كتبت


أتمنى أن تعي ما تقول وتكتب ،، بالمرات القادمة

وأن تجعل ميزانك لك قبل الآخر

لهفة لا عليكي هم أعداء النجاح

[ا.عبدالله]

أسأل الله تعالى أن يوفقك

[وجدان]

كم سعدت بهذا الخبر الجميل
وخاصة أنها لهفة
لهفة الأديبة والكاتبة التي سطرت أروع الحروف ونضدت أجمل الكلمات على صفحات المنتدى
لهفة الهادئة والعاقلة المتزنة التي فرضت احترامها على الجميع دون استثناء
هنيئا لأبيك وأهلك فخرا بك .

صدقيني يا ابنتي
أنت أفضلهن جميعا
فلا تهابي
وكوني واثقة أنك الأفضل
لست مجاملا والله
ولكنها الحقيقة .

قلوبنا معك
ودعواتنا لك

نسأل الله تعالى أن يكللك بالنجاح والنبوغ عليهن جميعا .

اللهمّ آمين .. اللهم آمين

أستاذ/ أبو إسماعيل
عندما تحضر
تتراقص على أوتار سطوري البهجة
ويتوشّحني الاحترام الجَم ،
وتتبختر كل أحاسيس العرفان بشهادتك التي أتقلّدها وسامًا على صدري ..

لا أخفيك يا سيّدي
خنقتني العبرة وأنا أقرأ كلماتك التي تتزيّن بالوقار، وحسن المنطق
وهذا ماسعت إليه لهفة، لرسم صورة حَسَنة لها في قلوب الجميع ،
صورة ثابتة غير مهزوزة، لاتؤثّر فيها الرياحات المحمّلة بالدناءة
ولا العواصف التي قد تجتث كثيرًا من الأقلام المهترئة بخُلق سقيم ،،

لهفة التي يطير بها الفرح فوق هامات السماء
عندما تنير صفحاتها بقنايل بهائكم ،
يا أصحاب الأيادي البيضاء ،،
وستظل كذلك بإذن الله ،
طالما أن برفقتها قلوبًا نقيّة وصافية ومُعِينة على الرّقي ..

جنيت من نبتكم المبارك الكثير من الخير هنا ،
ومازلت يا أبي .
ووالله كلما قرأت دعوة خالصة من أرواحكم العطرة
يخفق القلب منها سعادة لامثيل لها ،
وتزيدني اطمئنانًا يفوق الوصف ..

واليــوم ..
سنشرَع في عمل ( البروفات للصعود على المسرح، وكيفيّة الإلقاء )
وبعد غدٍ سآخذ كل من بالمنتدى معي ليكونوا أوّل الحضور مع أهلي
لكن بقلوبهم .

الأستاذ الفاضل/ أبو إسماعيل
باقات من الفُلّ محمّلة بالتقدير والشكر الجزيل .

[وجدان]

لافُضَّ فوك ياماجد
أسعدك المولى، ووفّقك حيثما كنت .

شكرًا لاتكفي ،،

تقديري واحترامي .

[وجدان]

أسأل الله تعالى أن يوفقك

اللهمّ آمين
وإيّاك يا أ. عبدالله
زدت بقدومك اطمئناني وسروري
وليس بغريب على أهلي هذا الكرم.

جزيت من الخير أحسنه.

تقديري واحترامي .

[وجدان]

وانتهى اللقاء


لتذوب من على عاتقي قطع خوف وقلق تراكمت في تلك الأيام السابقة

التي كنت أستعد فيها بكل ما أملك من تماسك

كون هذا اللقاء أوّل لقاء لي على المسرح أمام جمهور بهذا الحجم وهذا الكم !


لقاء رائع ، وحافل ، وساااااار


سأوافيكم بالتقرير المكتوب عنه

حال إصلاح مشكلة تواجهني في جهازي

لنقل الصور، ووضعها هنا بين أيديكم ،،


شكري وتقديري ،،

الحمد لله
وكانت لهفة نجمة اللقاء بكل تأكيد
نتمنى أن نرى التفاصيل قريبا

أسعدك الله

[ملاك البشر]

دائما اقف وقفت متامله امام قلمك
فانت وضعتي قدمك في طريق النجاح
وتميزتي بكتابتك فكنتي ايجابيه ولديك رؤيه واضحه
فاستطعتي ان تري بوضوح المستقبل الذي تودين تحقيقه



مبدعه ورائده دوماً


استمري في النجاح فنحن معك

[البحار الكبير]

إنها ثمرة الجهد
ولكل مجتهد نصيب

وفقك الله

[وجدان]

الحمد لله
وكانت لهفة نجمة اللقاء بكل تأكيد
نتمنى أن نرى التفاصيل قريبا

أسعدك الله

نعم الحمدلله حمدًا كثيرًا كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه

الحمدلله الذي شدَّ من أزري ، ورزقني بأهل صامطة عونًا وسندا

تشرّفت بتواجدك للمرة الثانية يا أستاذ/ أبوإسماعيل .

وأخيرًا وبعد جهد وعناء

سترون التفاصيل بعد قليل بين إيديكم بإذن الله .

[وجدان]

دائما اقف وقفت متامله امام قلمك
فانت وضعتي قدمك في طريق النجاح
وتميزتي بكتابتك فكنتي ايجابيه ولديك رؤيه واضحه
فاستطعتي ان تري بوضوح المستقبل الذي تودين تحقيقه



مبدعه ورائده دوماً


استمري في النجاح فنحن معك

وأنا وقفت عاجزة عن شكرك

تستحقين من الفل عقدًا على خاصرة قلمك

الذي أفخر بمروره.



ولاغنى لي عنكم يا ملاك البشر

تأكّدي من ذلك .

[وجدان]

إنها ثمرة الجهد
ولكل مجتهد نصيب

وفقك الله

وأيُّ جهد أيُّها البحار

والله لقد حُرمت لذيذ النّوم

حتى انتهى هذا اللقاء

والحمدلله .



من القلب شكرًا .

[وجدان]

بسم الله الرحمن الرحيم

التقرير الخاص باللقاء الأدبي

بدايةً سوف أعرض لكم صورًا شاملة عن المقر الخاص باللقاء

هذه اللوحة الخارجية الموجود عليها اسم المقر

بوابة الدخول

لوحة قرآنية على يمين بوابة الدخول

ركن المبيعات من الكتب القيّمة في الأدب والإعجاز

لوحة موضوعة على حائط الممر الذي يواجه قاعة اللقاء

هذا الممر المؤدي للقاعة التي تبدو على يساركم في الصورة

هذه لوحة العرض التي يتم فيها عرض السيرة الذاتيّة لكل موهوبة ،

ويظهران الكرسيّان اللذان تجلس على أحدهما الأديبة الموهوبة ، والآخر المُحاوِرة

هذه قاعة الحضور وصوّرتها حقيقة من الخلف فقط لأنها ممتلئة للحد الذي صورتها منه .

راجية أن تكون الصّور واضحة ؛

لأنني لم أصوّرها إلا بعد أخذ تصريح من أصحاب المكان

وكنت على عجل خوفًا من أن يبدأ اللقاء ولم أستكمل التصوير ، فأيّ خلل في الصور

ألتمس منكم العذر، بالإضافة إلى معاناتي في رفع الصّورهنا وظهرت هكذا لي كشكل نهائي !

( تقديري )

[ماجد الحدادي]

من قلب الحدث


لهفة تقف لتنقل لنا تفاصيل ما مرت به خلال مشوارها الأدبي


شكرا للتقرير الرائع

شكرا لهفة


وفقكـ الله دوما أختاه


كل عام وانتم بألف خير وسلامة

[وجدان]

وإليكم التّقرير المكتوب بالتفصيل


بسم الله الرحمن الرحيم


حضر اللقاء أديبات وكاتبات وفئات مختلفة من المجتمع ،

بدأ اللقاء بآيات من الذّكر الحكيم من سورة النّور ،

ثم كلمة تعريفية ببرنامج ( رائدات اليوم قائدات الغد )

فـ التّعريف بأسماء الأديبات الموهوبات الثلاث ، وكان من المفترض إجراء قُرعة

لصعود الأولى فينا على المسرح ، لكني رفضت حيث إنّه منذ بدء توجيه الدعوة لي

طلبت بأن أكون آخرهن يعني ( الثالثة ) ، وفعلاً تم قبول طلبي ولله الحمد ..


ثم صعَدَت الموهوبة/ الأديبة الأولى

وبدأ العرض من خلفها على الشاشة

بالسيرة الذاتية الخاصة بها ،

وأطلقت إحدى قصائدها النثرية الجميلة

وبدا أنها من الكاتبات اللاتي يمِلْن إلى الشعر الحديث ،

فلم يكن ضمن قصائدها أي قصيدة عموديّة .

ثم دار بعد ذلك حوار معها تحدّثت فيه عن بداياتها ،

وكتاباتها ، ومشاعرها وهي وصلت لهذه المرحلة

ثم ألقت بعد الحوار قصيدة ختاميّة ممتعة

ليكون ختام اللقاء معها.


ملاحظاتي :

بدا تشجيع الجمهور للموهوبة ضعيفًا نوعًا ما، الذي استشفيت منه

عدم ميل غالبيّة الجمهور للشعر الحديث، وزاد على ذلك طريقة الإلقاء

كانت سريعة جدًَا التي من شأنها ذهبت بلذّة النص أدراج الرياح.



بين كل موهوبة وأخرى يتم التّعريف بقلم واعد وعرض بعض كتابات هذا القلم ،



بعدها صعدت الموهوبة/ الأديبة الثانية

وأيضًا بدأ العرض من خلفها على الشاشة

بالسيرة الذاتية الخاصة بها ،

ثم قرأت سجالاً جميلاً دار بينها وبين إحدى صديقاتها

ثم دار بعد ذلك الحوار كالموهوبة السابقة ،

ثم قرأت بعد الحوار مقتطفات جميلة وخفيفة

ليكون ختام اللقاء معها .



ملاحظاتي:

تفاعل الجمهور معها أكثر من تفاعله مع سابقتها

ولو أجادت قليلاً في الإلقاء لهدر ذلك الجمهور كهدير الماء .


مما أثار حفيظتي وخفف من إرتباكي

الدكتورة المسؤولة عن اللقاء والقريبة مني جدًّا

والتي تربطني بها علاقة حميمية تجاوزت ( دكتورة وطالبة )

إلى صداقة

اقتربت منّي وهمست بـ

" يبدو أن ختامها مسك نعم هكذا يبدو "

ووالله انتشيت وسررت جدًّا .،


ومن ثَّم قلم واعد آخر ،



وبعدها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كان دور / لهفة

وبداخلها آمال وطموح تمتزج بخجل وقليل إرتباك

وبمجرّد صعودها على المسرح وطيفكم الماثل أمامها

ذابت كل تلك الأحاسيس المزعجة وما أحسّت بشيء

سوى بصدى

( واخترتُك )

تدوي في المكان والكل صامت

وسيرتها الذاتيّة خلفها تموج ،

لم تدرك كيف كان إلقائها آنذاك، كانت لاتدري بمن حولها سوى ( واخترتك )

عاشت في عالم آخر، وقال لها الآخرون بعد أن انتهت هكذا جعلتينا نعيش ..!

ووالله ما إن انتهيت إلا وتصفيق حار وهادر وصراخ بـ/ ألله ،

وفعلا يادكتورة كان ختامها مسك !

هذا ماتبادر إلى سمعي وطار بي فوق السحاب، وتزاحمت الدموع في عيني

وسترتُ بكاء الفرح بلحاف التماسك.

ثم

دار الحوار معي :

ذكرت اسمي

ثم كنت الوحيدة التي قالت: من منطقة جيزان محافظة صامطة ،

وعلّقت دكتورتي الحبيبة بـ " وتعرفون جيزان كلها أدباء ( كتّاب وشعراء) أشهر من نار على علم "

مما حدا بي لأن أفتخر ، وأدوس مخالب الغرور تحت أقدام قلبي .

،،،

بدأت الأسئلة :

كان أول سؤال قرأته في أعين الكثير ونطقت به إحداهن ؟

ماهو إصدارك ؟؟؟

لكنّي لم أتُه ولم أتلعثم بل كان ردي

بأنّ إصداري هي مكتبة في المنزل تعجّ بأحاسيس ومشاعر

من خواطر وقصائد، لم يشأ لها الرحمن أن تظهر بعد

وذكرت لهم أنني بصدد الشروع في الإصدار .

ليتبسّم الحضور والدعاء لي بالتوفيق .

ثم حديثًا دار حول بداياتي ، إلى اليوم .

وبعدها صدحت بـ

( واحدٌ كالمستحيل )

لاأخفيكم ، ما إن نزلت من على خشبة المسرح

إلا وحولي الكثير ممن أخذوا هاتفي المحمول وبريدي الإلكتروني

وتكررت على سمعي " حقيقي كان ختامها مسك "

ولم أخذلكم يا أهلي وأحبتي
و
يامنتديات صامطة .

ولكم مني

حب بلا حدود.

[وجدان]

مقتطفات مما صدحت به الموهوبات في اللقاء

كل المرافئ برد
وصدركَ
مدينةُ الدفء
التي ينتشي فيها
هذيانُ روح
وغ ـيمة يتيمه !!

أتمتمُ ..
مثلَ ح ـنينِ القططْ
بـ وبرِ العصيانْ
ولا انام ..
متعطشةٌ للحُ ـلمِ
أخ ـافُ الأمنيات
أكتبُ على أوراقِ الج ـوى
روايةَ النور ..

منْ يج ـمعُ قطعي المُغتربه
في قلبِ ج ـسدٍ يح ـويني ؟!
لأطعنَ أسئلتي ..
قبلَ أنْ تولدَ منْ رح ـمها..
الإج ـابات !!

**********************

كنت طفلة ..
أفشل دوما في ابتلاع كبسولة الدواء..
أبتلعها ..لأبصقها أرضا مع كثير من البكاء والدموع
ثم كبرت .. فأصبحت أبتلعها لكن مع كميات كبيرة من الماء..(لأدفعها داخل جوفي عنوة)..
واليوم.. أستطيع تناول أي من كبسولات الدواء على اختلاف أشكالها وأحجامها..
لكنني لازلت أحتاج إلى جرعة بسيطة من الماء.
حلمي.. أن استطيع ابتلاعها وحدها..وأتمكن من تقبلها دون ماء..

********************

حيرةٌ تملؤني حزنًا كلَّما خُيِّرتُ بين أمرينِ أحلى مافيهِما ( أنـت )
واخترتُك..
فأين أنت ؟
برغمِ كلِّ الجروحِ النازفةِ والموجعة،
تظلُّ الذكرياتُ تحفر نفسَها داخلَ جدارِ قلبٍ تعلَّقَ بك
كنت أبجديتَه التي تهجّاها ولن تكتملَ إلا بلقائِك ..
حفِظتُك بأحشائيَ جنينًا نَسَجْتُ حولَه جدارَ حماية
وابتكرتُ له رقمًا سرِّيا فريدا ؛
كي لايصلَ إليه أحدٌ سواي .

نظمتُك أبياتًا تنساب معانيها بين دماءِ الأوردة والشرايين ،
فنبعت أحاسيسَ نقيةً بحجم ماتنفستك كل هذا العمر ..

[:: ليالي جيزان ::]

ل ه ف ه

حروف موبعثرة ..تعانقت بصدق وود

اديبتنا الواعده .. مااسعدنا بك ..

كما قلتها من قبل اقولها هنا تطربني حروفك <<<ترقد على امشوك

وكلي فخر واعتزاز ببنت ديرتي

راااائعة انتي غاليتي

[البحار الكبير]

ألف مبروك أقولها لواحدة من بناتي
عندي بنات وكأن واحدة منهن هي نالت هذا النصر
أسمية نصرا لكل واحد في منتديات صامطة
وفخر واعتزاز
وتستاهلي الفوز > والله بصراحة لم استطع حبس دموع الفرح

ياااااااااااااااااااالهفة





ا