أنهار تتدفق زلالا تنبع من ريشة قلمك المعطاء الكريم

فنظل نقرأ ماعجز عنه ذوو الأقلام البراقه ويظل بوحك


لوحة يخلدها التاريخ بعد أن خطفت الأبصار وأسرت الأفئده

عرفانا مني لهذا العطاء سأبقى في صفحاتك كل مساء

تقبلي شكري وتقديري