وحين يتكلّم الجرح يصمت العالم ياغادة
ويقف متفرّجًا كيف يتمرّغ بالألم فينا
مختالاً بسطوته عند انحنائنا له !


رائع وأكثر ياغادة
وحتمًا سيلتئم.

تقديري ،،