أستاذي الفاضل/ أبو إسماعيل
بقدر ما للكلمات من طواعيّة بين أناملي
إلا أنني أجدها الآن بالذّات
( عصيّـة )
لي أكثر من ساعة وأنا أشاهد قراركم الكريم المُزيّن بإطراء أفخر به
وحب الجماهير من أعضاء وعضوات
ومشرفين ومشرفات
ومراقبين وإداريين
واحترت لا أدري كيف سأرتّب ماتبعثر بقلمي من حروف
مع غمرة أفراحكم بي ، وسعادتي بهذا الحبّ الجَم ،،
سيّدي ،،
ثقتكم هذه كنز ثمين لن أفرّط فيه أبدًا
وقراركم أعتزبه
قراركم أحسست تجاهه بالمسؤوليّة العظيمة تجاه القلب صامطة
راجية من الله العلي القدير أن أكون عند حسن ظن الجميع
حيث لاغني لي عنهم ، وسنتكاتف يدًا واحدة بإذن الرحمن
حتى لانتوه ونرسو بهذه السفينة لبرّ الأمان دومًا.
شكرًا من القلب
وامتنان بلاحدود
وعرفان منّي بالجميل .
( لهفتكم )