بل على ركح الإبداع لوركا ،،
من أي السماوات هبَطْت علينا بهذه الأعجوبة ؟!!
غزل عميق بثنايا جسد حسنائك حين تتهادى
بتلك الصفات التي تملؤنا بالأسئلة بين كوكبة فاخرة من نجوم ،
ووصف دقيق لحالة ذهول من فراقها تكلّلت بصمتٍ قاتل !
ودائمًا هي الحقيقة مُرّة، وبات الجمال
في وقتنا الحاضر خيال !!
لوركا
فتَحتَ بوّابة تشع بوميض نادر الإبهار
جحَظَت له عيناي إعجابًا ،،
وتدفّقْتَ بنهر من مشاعرٍ تذوب
استحوذَت على الذوق الخاص بلهفة ،،
وأخَذْتَني حيث سحر الإحساس بالكلمة .
دمت.