علي حلوي
فارسٌ امتطى صهوة الهوى فأرغمنا على اللهاث خلفه ،،
الله ما أروعك
سافرتَ بي على الغمام
وأخذتني إلى عوالم السّحر الحلال
وبلاغة الهوى في الكلام ،،
قصيدة شاهقة وَربّي
نسيت معها التّعب
الذي كان يستبدّ بقلبي وأنا أغوص في بحرها المتيّم،
وانتابني شعورٌ يشبه الظّفر بغنيمة
لاتقدّر بثمن ،،
علي حلوي
مروّض الحرف
هكذا الشّعر.. فهنيئًا لنا بك ،
وثق تمامًا بأنني سأرقب كل شروق لأجدك ،
وإن لم تكن سوف أبحث عنك حتمًا .
تقديري ،،


رد مع اقتباس