هذه الفئة الضالة تستدرج صغار السن من الشباب
وتستغل حماسهم وتشددهم في الدين وقلة تعليمهم
ثم تجعل منهم أداوات قتل وتدمير وترويع وإرهاب
الأب ربى وأحسن التربية والوطن علم واحتضن ذلك الشاب
لكن هناك من يهدم كل ذلك البناء وغرس الحقد في أرواح طاهرة بريئة
فتحولت لذئاب مفترسة ونار تحرق الأخضر واليابس .

( شكرا لك أسيرة الاحزان )