والله أسافر من مكّة مروّح للديرة ..
ما يخوفني إلاّ هذا الطريق .

لا حول ولا قوة إلا بالله ..

شكراً يالأسامة ... وأبو نوف قالها قبلنا .



ودٌ يمتدّ

.
.