تزداد معاناتنا يوماً بعد يوم وكلما قلنا اننا اوشكنا على الوصول الى بر الامان
وتماثلت جراحنا للشفاء واذا بنا ننكأ جراح بعضنا ( أبناء الوطن )
متى نرى المسؤول لا يعمل الا ما يراه يرضي به الله ومن ثم ضميره أم انه سيستمر
في تعصيب عينيه عن الحقيقة ومداهنة كل من يرتبط به بمصالح مشبوهة
واضعاً كل القيم والمثل وراء ظهره
لا أستطيع إلا أن أقول لك يا حلم المساء الا الله يكون في عونك
ولك الله يابن الوطن