سيكون مقالي مجرد نقاط دون إسهاب في التفاصيل وعلى القارئ فقط التفسيييييير.
• خرجت علينا وزارة الصحة بالاتفاق مع وزارة التعليم بأن قرار التأجيل لن يكون إلا إذا كانت نسبة الإصابة بين الطلاب 10% أي ما يوازي مائة ألف طالب مصاب هذا إذا كان إجمالي الطلبة خمسة ملايين، بمعنى آخر إذا استفحل الوباء لن يكون دواء..

• تخرج علينا شركة الكهرباء بإعلانات أزعجتنا بها والناتج انقطاع في كل مدن وقرى المملكة دون استثناء دون مراعاة حتى للمرضى وكبار السن.
• مشكلة الصرافات في هذه الايام التي تواجهنا كل عام بإرباك المنتظم فمرة السستم داون ومرة العملية عكس ولا يعود المبلغ إلى الحساب ومرااااات وما أكثرها الصراف خال من المال، هناك بنك اشتهرت صرافاته بإجراء العملية والمبلغ لا يخرج للمواطن والسبب التلاعب في لسان الباب المخرج للمال حتى لا يسع المواطن الحصول على المال وهي بالتالي خصمت من الحساب الجاري وعلى العميل المراجعة وما أطول المراجعة..
• شركة الاتصالات وما تعانيه من تعثر مرور المكالمة أو الشبكة مشغولة أو خطأ في الاتصال حتى بتنا في زمن الكهوف.
• الغلا والأسعار التي تعلنها وزارة التجارة وهي في الأصل غير معمول بها في الأسواق والفرق واضح لدى الكل.
• الاختناقات المرورية التي ابتلينا بها منذ سنوات والسبب كثرة الحفريات وإغلاق الشوارع دون وجه حق، فعلى اتساع المدينة لا يوجد بها شارع سليم، لا وأزيدكم من الشعر بيتا النفق الموجود في تقاطع شارع الأمير نايف (اثنين وأربعين سابقا) وشارع الملك فهد (ابن خلدون سابقا) أصبح الماء يبكي على جدرانه وعلى أسفلته.
• رجال البواسل في هذه الايام تجدهم متمركزين في الأسواق فقط دون الأماكن الأخرى التي تعمها الفوضى، وللعلم لا يوجد في حي الفيصلية إشارة مرور واحدة توحد الله خاصة الشارع الرئيسي فيها وهو شارع الإمام محمد بن سعود الذي يقسم الفيصلية إلى جزء شمالي وجزء جنوبي.
• كثرة المتسولين والذي لا يوجد من يردعهم حيث إنهم انتشروا حتى عند البقالات بتفنن عجيب، وكأن البلد لم يعد به احد لا يتوسل من كثرة ما نراهم.
• التخمة الرمضانية التي أصيبت بها جميع القنوات دون استثناء والغريب انه كل ما أرى احدا يقول هل تابعت المسلسل الفلاني أو العلاني، إلى درجة أن الكثير يسجل مواقيت المسلسلات في قائمة تطول واللهم لا شماتة.
• الكثير من الدوائر الحكومية تكاد لا تعمل في هذا الشهر والحجة أنهم صيام، وكأن المرتجعين قادمون من كوكب آخر لا يدركون معنى الصوم.
• بقدرة قادر كل البوفيهات أصبحت تعمل الأكلات الرمضانية في سباق لزيادة الكسب على حساب المرض.
• من الأشياء التي أعجبتني حملة التطوع في توزيع الوجبات على قائدي المركبات في وقت الإفطار عند إشارات المرور وشعارهم سعادتي في تطوعي.
• النقطة الأخيرة التي أحب أن أقولها لقد أصابني الصداع وأنا اكتب لان ما اكتبه يرفع الضغط والله المستعان وبس.
تحيااااااااااااااااااتي