فتاة قابعة بين يدي الإبداع
تذوب كلماتها رحيقًا
وتنصهر حروفها ألقًا
نقشت الجمال تهنئةً
ورسمت لوحة بديعة
كحنّاء بكف عروس
سيخلد مابقيت
على جبين صفحتي هنا ،،
فتاة الأمجاد
أزهرت الأروقة بقدومك
وفاض إحساسك بالعطر
الذي جعلني أتنفّسه بعمق
وأفكّر في ..
كيف لي أن أصنع لكِ عطرًا يشبهه ؟!
فهنيئًا لي أنتِ
وشكرًا تنبض بك .
حبّي .