إنتظرت على خاطرة الأمس لأنقش حروفاً ادبية ابديه
إحتضنتني أقلامُ قافيه سلكنا ذالك الفج العميق
إرتعشتُ في بدياتي فبادلني شعور مناظر
ابكاني من وقفته معي فرحةُ فرحتَ إمتدت إلى السماء
بعد تلك الإزدواجيه سلكتُ طريقاً اخر مُظلم
لكن لم تصاحبني تِلك الهيبة
فهل سأاستمر ؟
اتعلم من اناا !
انا الجاهل بك