أكاد أجزم بأن المعنيين بنقدنا ومطالباتنا.. يستأنسون ويتمادون أكثر بفسادهم.. عند سماع عبارة
اليأس (لا حياة لمن تنادي) والتي لا أستسيغ استخدامها خصوصاً إذا كان الأمر متعلق بحق
كفلته لي (المواطنة..) المنصوص عليها بالنظام الأساسي.. لهذا الكيان..
لذا لن أقف عند حد ما دمت على حق..
أشكر لك عزيزي (البلوي) هذا التواصل..
دمت بود