الأخ العزيز / أسامة
أشكر لك هذه الإضاءة الممزوجة بالحنقة والألم.. والنابعة بكل تأكيد, من روح المواطنة الحقة
والإنتماء..
ولعل بأحرف الدم التي انهمرت بردك.. تصحوا تلك الضمائر من غفلتها..
لتصبح صامطة (أجمل)
أسعدتني اطلالتك (القوية)
مع التقدير لك عزيزي
وكل عام وأنت بخير