هُــــوَ الــ عِ ــــيدُ ..؟!!

[معاذ آل خيرات]

هُـــوَ العِــيــدُ ..؟!


هوَ العيدُ .. أمْ عبثُ أطفالٍ . .؟
هوَ العيدُ .. أمْ هجرُ أحقادٍ . .؟
هوَ العيدُ .. أمْ لمُّ أحبابٍ . . ؟

أُراهِنُ علَى هذا العِيد ..
أنَّه يحجُبُ القَدَر ويَعزِلُ الضَّجَر .


هذا العِيد ..
يُطَاعُ .. حِينَ تُدَقُّ نواقِيسَ الجَمْعِ .!

هذا العِيد ..
يُسَاقُ .. فَنَنسى عبُوسَ الدَّهرِ .!

هذا العِيد ..
يُعَادُ .. فَنلهُوا بالتَّواصُلِ كَسُيَّاحٍ .!

.
لنْ يكونَ عِيداً ..
إلاَّ إذا اقْتَبسْنَا المَرَحَ .. مِنْ تَمَادي الأَطْفَالِ .!

لنْ يكونَ عِيداً ..
إلاَّ إذا لَبِسْنَا العَفَوِيَّةَ .. مِن طُهرِ الأَطْفَالِ ..!

آآهٍ ..
كمْ نحنُ بِحاجَةٍ لإسْتِعَارةِ قُلوبِ الأَطفَالِ..
لنَعيشَ ولوْ لبرْهةٍ سُعَدَاء..!!


.
.

[قلب الوفا]

آآهٍ ..
كمْ نحنُ بِحاجَةٍ لإسْتِعَارةِ قُلوبِ الأَطفَالِ..
لنَعيشَ ولوْ لبرْهةٍ سُعَدَاء..!!

نستطع ذلك ان اردنا
نستطع ان جعلنا قلوبنا يعلوها الصفاء والنقاء
عندها سنتخلص من الاحقاد والضغائن ونعيش بقلوب اطفال بفرحة الكبار
معاذ:: انت رائع جدا
تقبل تحياتي

[اجـــتـــيـــاح]

هو العيدُ أكرم بهِ من زائرٍ ..
يَسِرُّ النُفُوس وفي القلوبِ لهُ وقعُ..


هو العيدُ أهلًا بِحُلَّةِ ثوبِهِ..
وأهلًا و سهلًا بفيضٍ أتى منهُ كالنبعِ..

هو العيدُ لا شيئ يُبْقِيِهِ أسودًا..
حتى الظلام بحضرتِ العيدِ ينقَشِعُ



أي مُعاذ..

وهل يكتملُ العيدُ إلا بعناقيد حرفك الزُمُرُّديَّة

حيا هلًا يا صديقي
وكل عيدٍ وأنت بخير

[معاذ آل خيرات]

نستطع ذلك ان اردنا
نستطع ان جعلنا قلوبنا يعلوها الصفاء والنقاء
عندها سنتخلص من الاحقاد والضغائن ونعيش بقلوب اطفال بفرحة الكبار
معاذ:: انت رائع جدا
تقبل تحياتي

وكيف للنّقاءِ والصَّفاءِ أنْ ..
يرى فينَا الأرضَ الخصبَة ؟!!

بلْ .. أين نحنُ عنْه ؟



سيّدتي / قلب الوفا
مروركِ جداً أروَع ..بحقٍ .!
لا تَحرِمي الأفياءَ نسِيمكِ ..



ودٌ يمتدّ

.
.

[damri]

اليوم تشدو افراح العيد ببرائه الطفل
فيقبل علي ولدي فأنهال عليه بالقبل
ودموعي تقبل ارض تحتضن من رحلوا
اللهم جد للمحتاجين عوضا تحن له المقل
وأملئهم سرورا لك الثناء ولك الفضل

مداخله
ان كنت تريد فرحة العيد
فأسكنها في قلوب غيرك

تحياتي

[وجدان]

قلم معاذ ضمن الأقلام النادرة

التي أقرؤها مرّااات ومرات !

خواطره أتهجّاها بلذّة

ومامروري عليها مرور كرام
بل مرورٌ يغرق الفكر فيها قبل القلب
لحكمة وهدف يمتزجان بحسّ لولبي
أجدهما في معاذ بكلماته !!

وأردّد معاذ آل خيرات

دفء حرف
وصفاء مفرد
وعمق معنى !!

وفي العيد

نحن لانراك
لكنّك تنحت ملامح صورتك
لتحيط بنا من كل جانب ،،

هو العيد

آل خيرات
هكذا كما أنت وصفته
وأراهن معك !

معاذ

استمتعت بصحبة عيدك
وارتشفت بقايا حزن على بقاياي
لأستجدي بها طفلاً يعيرنا قلبه
علّنا نعيش لبرهة في سعادة !!

ود بلا حد .

[عبدالله الحلوي]

لا بل هو العيد
واكثر ..

من ذلك انه الفرح
وطعم اللقاء ..

هذا العيد مختلف ..!!

لأن معاذ عايدنا بنص راقي جداً ..


مع حبي
القبس

[معاذ آل خيرات]

هو العيدُ أكرم بهِ من زائرٍ ..
يَسِرُّ النُفُوس وفي القلوبِ لهُ وقعُ..


هو العيدُ أهلًا بِحُلَّةِ ثوبِهِ..
وأهلًا و سهلًا بفيضٍ أتى منهُ كالنبعِ..

هو العيدُ لا شيئ يُبْقِيِهِ أسودًا..
حتى الظلام بحضرتِ العيدِ ينقَشِعُ



أي مُعاذ..

وهل يكتملُ العيدُ إلا بعناقيد حرفك الزُمُرُّديَّة

حيا هلًا يا صديقي
وكل عيدٍ وأنت بخير

وأي .. / اجتياح ..

قدِ اكتملَ العيدُ الآنَ .. ليسَ إلاَّ ..!
وكلّ عيدٍ ..وأنتَ عيدي .

فكنْ ببهجَتكَ .. لأنّكَ أبيضٌ وأبيضْ .



ودٌ يمتدّ

.
.

[معاذ آل خيرات]

اليوم تشدو افراح العيد ببرائه الطفل

فيقبل علي ولدي فأنهال عليه بالقبل
ودموعي تقبل ارض تحتضن من رحلوا
اللهم جد للمحتاجين عوضا تحن له المقل
وأملئهم سرورا لك الثناء ولك الفضل

مداخله
ان كنت تريد فرحة العيد
فأسكنها في قلوب غيرك

تحياتي

ليتنا نعلمُ أينَ تركنا طُهر البراءة
وبأيّ منأى فقدنا النَّقاء ..!

فلِكلِّ قلبٍ شَكيَّته ..

فقط لنحظى بالعيد .. لا لغيره .


سيّدي / ضامري

أنتَ .. مشعّ ..!
لأنّكَ ترى الجمال ..!




ودٌ يمتدْ

.

[معاذ آل خيرات]

قلم معاذ ضمن الأقلام النادرة

التي أقرؤها مرّااات ومرات !

خواطره أتهجّاها بلذّة

ومامروري عليها مرور كرام

بل مرورٌ يغرق الفكر فيها قبل القلب

لحكمة وهدف يمتزجان بحسّ لولبي
أجدهما في معاذ بكلماته !!

وأردّد معاذ آل خيرات

دفء حرف

وصفاء مفرد

وعمق معنى !!

وفي العيد

نحن لانراك

لكنّك تنحت ملامح صورتك

لتحيط بنا من كل جانب ،،

هو العيد

آل خيرات

هكذا كما أنت وصفته

وأراهن معك !

معاذ

استمتعت بصحبة عيدك

وارتشفت بقايا حزن على بقاياي

لأستجدي بها طفلاً يعيرنا قلبه
علّنا نعيش لبرهة في سعادة !!

ود بلا حد .

　

　

سَيّدتي / لـهـفـة ..

لهفة ... يا لهفة ... وااا لهفة ..

يمضِي العمرُ.. و كلّي يقينٌ أنَّهُ لا مَعنى ..
لِـ .. وجودِيَ إلاَّ أنَّكمْ ./ صُنَّاعُ هذا التَّواجدِ .!

مانَقشتِهِ من أحرفٍ لِــ معاذ ..
سببٌ في أرتسامِ الخجلِ على ذاتيَ وروحيَ معاً ..

واتِّهامٌ محمودٌ .. جعلني أقفُ أمامَ هذا العبورِ
الذي غمرنِي ومَلأني حِلماً ..!!
..,,..


هوَ العِيدُ .. رغماً عنِّي ..

وأيضاً .. سنرتَشِفُ سوياً بقايا حُزنٍ على بَقايَانا ..

لنَستجديَ سُخريّةَ السَّراب ..!

أَوَ .. سَتُراهِنين ؟!

　
.

دمتِ كما أنتِ ..
وردةٌ عابقةْ
سيدةٌ نبيلةٌ .. منحازة
للحياة .. ضدَّ الفناء ..
للوجودِ.. ضد العدمْ ..
للطهرِ.. ضد العفنْ
!


هَمسة .. /
هذا الأسلوب الممتع المستفزّ في نفس الوقت لأن يدع الكاتب ينهال بالهذيان المفرط
من مرأى أنه فنان كونه عرَف أنّ هناك من يقرأ بهذه الطريقة ,
ولا يتوارى بين التواقيع كشكراً وأبدعت وأخواتها..!

لا .. تنتَهِجيهِ ..!
فقدْ تواريتُ بينَ دهاليزي .. وفكّرتُ بإعلان حِدادِ قلمي ..!







ودٌ يمتدّ
.

[الفاروق]

هل الأعياد فرحه.. أم هي السنين بالتكرار
عيد اليوم ليس كعيد الامس ..
وسنة الماضي ليست كسنة اليوم أو المستقبل

هذا العيد كله حلاوه
.. يومه الأول ويومه الآخر ويومه الثالث ..
وأتمنى أن تكون السنة عيد

وعيدك _ يومك _ جميل
وغدا أجمل

لك تحيتي

[معاذ آل خيرات]

لا بل هو العيد
واكثر ..

من ذلك انه الفرح
وطعم اللقاء ..

هذا العيد مختلف ..!!

لأن معاذ عايدنا بنص راقي جداً ..


مع حبي
القبس

العيدُ أتٍ آتٍ ..
بوجودِنا .. أو دوننا ..!

رغماً عنِّي / الآنَ .. هوَ العيدُ ..!
لأنَّكَ .. في الوُجودِ ..وأكثرْ .





ودٌّ يمتدّ

.
.

[معاذ آل خيرات]

هل الأعياد فرحه.. أم هي السنين بالتكرار

عيد اليوم ليس كعيد الامس ..
وسنة الماضي ليست كسنة اليوم أو المستقبل

هذا العيد كله حلاوه
.. يومه الأول ويومه الآخر ويومه الثالث ..
وأتمنى أن تكون السنة عيد

وعيدك _ يومك _ جميل
وغدا أجمل

لك تحيتي

فعلاً سيّدي الفاروق ..

( قدْ يكونُ الغيبُ حلواً .. إنَّما الحاضِرُ أحلى ..! )

أتدرِي .. أنتَ ترى العيد , لأنَّ من يستطِيعُ رؤيةَ السَّعادةِ ..
هوَ السَّعيد ..!

صبَاحكَ جنَّةٌ .. لممسَاك .



ودٌ يمتدّ

.
.

[محمدالقاضي]

كمْ نحنُ بِحاجَةٍ لإسْتِعَارةِ قُلوبِ الأَطفَالِ..
لنَعيشَ ولوْ لبرْهةٍ سُعَدَاء..!!

وهَلِ العيدُ يامُعاذ إلاّ ابتسامةُ طفل , أو عبثُ آخر !؟
بلى ومن منّ بهم علينا , هو ذاك !


أتتني يامُعاذ رسالة , والعيد يلفظ أنفاس الرّحيل !
" لم يبدأ عيدي إلى الآن , أبحثُ عنك بين ابتسامات الأطفال , وأضواء السّيارات , كي يبدأ عيدي "

الجميل في هذاالعيد أنّني رأيتُك كثيراً ,

باذخٌ أنت دائماً , حتى حين تبحث عن العيد في الأطفال !

[علي عكور]

نحنُ مُزيّفون
يا مُعاذ ..
و في العيدِ يزدادُ زيفُنا توهّجًا
و يُصبحُ كأدبِ المتنبي الذي يراه ـ حتى ـ الأعمى .

صحيحٌ أننا
بحاجة قلبِ طفلٍ لنستشعرَ فرحَة العيد
لكن الأصحّ أننا بحاجة إلى قلبِ طفلٍ لم تُلوّثْهُ قلوب الكبار .

معاذ
أرخِ لي سمعك يا أنيق
لأهمسَ لكَ أن الحرفَ
و هو يَخرجُ من بين أناملك
يشبه العروس و هي تأتلق في فستانِ فرحها .

اكتب فثمّة
من يقرأ بشغف الفضوليين
و شراهة الجائعين لحرف شهيّ كحرفك .