اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة مشاهدة المشاركة
قلم معاذ ضمن الأقلام النادرة



التي أقرؤها مرّااات ومرات !







خواطره أتهجّاها بلذّة

ومامروري عليها مرور كرام

بل مرورٌ يغرق الفكر فيها قبل القلب
لحكمة وهدف يمتزجان بحسّ لولبي
أجدهما في معاذ بكلماته !!











وأردّد معاذ آل خيرات

دفء حرف

وصفاء مفرد
وعمق معنى !!











وفي العيد

نحن لانراك

لكنّك تنحت ملامح صورتك
لتحيط بنا من كل جانب ،،











هو العيد

آل خيرات

هكذا كما أنت وصفته
وأراهن معك !











معاذ

استمتعت بصحبة عيدك

وارتشفت بقايا حزن على بقاياي
لأستجدي بها طفلاً يعيرنا قلبه
علّنا نعيش لبرهة في سعادة !!












ود بلا حد .

 


 

سَيّدتي / لـهـفـة ..

لهفة ... يا لهفة ... وااا لهفة ..

يمضِي العمرُ.. و كلّي يقينٌ أنَّهُ لا مَعنى ..
لِـ .. وجودِيَ إلاَّ أنَّكمْ ./ صُنَّاعُ هذا التَّواجدِ .!

مانَقشتِهِ من أحرفٍ لِــ معاذ ..
سببٌ في أرتسامِ الخجلِ على ذاتيَ وروحيَ معاً ..

واتِّهامٌ محمودٌ .. جعلني أقفُ أمامَ هذا العبورِ
الذي غمرنِي ومَلأني حِلماً ..!!
..,,..


هوَ العِيدُ .. رغماً عنِّي ..

وأيضاً .. سنرتَشِفُ سوياً بقايا حُزنٍ على بَقايَانا ..

لنَستجديَ سُخريّةَ السَّراب ..!

أَوَ .. سَتُراهِنين ؟!نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
 
.
دمتِ كما أنتِ ..
وردةٌ عابقةْ
سيدةٌ نبيلةٌ .. منحازة
للحياة .. ضدَّ الفناء ..
للوجودِ.. ضد العدمْ ..
للطهرِ.. ضد العفنْ
!


هَمسة .. /
هذا الأسلوب الممتع المستفزّ في نفس الوقت لأن يدع الكاتب ينهال بالهذيان المفرط
من مرأى أنه فنان كونه عرَف أنّ هناك من يقرأ بهذه الطريقة ,
ولا يتوارى بين التواقيع كشكراً وأبدعت وأخواتها..!

لا .. تنتَهِجيهِ ..!
فقدْ تواريتُ بينَ دهاليزي .. وفكّرتُ بإعلان حِدادِ قلمي ..!



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



ودٌ يمتدّ
.