حقًّا يامعاذ
العيد آهة تغلّف الفرحة فينا !!
الثريّا / لهفة
الله .. وصف طار بي
حيث تتدلى الثّريات
وتضيء دروب العتمة
وقصيدتي ماهي إلا وليدة لحظات بزغت فيها
شمس العيد !
خرجت في دقائق بدون ترتيب لها
ووضعتها لكم بدون تنقيح لأبياتها
هكذا كما أحسستها..!
وياسيّدي
لن تجرؤ الجراح على طَمْري
وإن لم يعُد !!
فبين ثنايا الجروح ضماد اسمه معاذ .
دمت بسعادة.