جئت فوجدتُ العطر قد برد في راحتي السطور
فلم أجد منه سوى الرائحه ( لهفه)
ليتني سبقتُ العيد قبل ولادة تلك اللحظات التي تفتق بها قلمك هنا .!
جئت فوجدتُ العطر قد برد في راحتي السطور
فلم أجد منه سوى الرائحه ( لهفه)
ليتني سبقتُ العيد قبل ولادة تلك اللحظات التي تفتق بها قلمك هنا .!
إقرأ ما أكتب هنا ،،،
http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10