لأجلِ .. أنفاسِك الصادِقه ..


وَمِنْ أجلِ..
ألاّ يَحترقْ الفن فِي أيدِينا ..

وَ جبَ علينا أن نقرأك بصدقٍ أكبر !
مُوجعٌ انت حدّ القتل .


لِـ ذا
حاول أنْ تشفعَ ليّ
حيـن أُحدقُ فى أحرفك


وَ لا أنتهي ..!!


شكراً باتِّساع السَّماء , لهذهِ اللُّغةِ المِغناطِيسيَّة .



ودٌ يمتدّ

.
.
.

رُجوعٌ إلى الخلف ..!

.
.