ليس هذا حديث عابر..بل هو أنين من شيء قاهر
تعلمنا الحياة ان لا نتعلق بأشياء زائلة..لكنها في نفس الوقت تحببنا في أناس نعلم أنهم أو نحن على موعد مع الرحيل..من دنيا الى دنيا ومن دنيا الى آخره
ليس الغائبون سواسيه..منهم من هو روحك التي تعيش بها..ومنهم من هو عينك التي ترى بها ..
للغائب عذر..لكن هل هو ذلك الغائب يعذر أشواقنا ويقدر ذلك الانين والحنين
شكرا قلب الوفا