الأخ الغالي
أبو فهد
اسأل الله ان يجعل لنا ولك وللمسلمين نورا في الدنيا والآخرة
وأن يثبتنا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة
لقد اثرت في نفوسنا الشجون وأنت تتنقل بنا في الوهاد والصحاري وجبال وسهول
وكاهلك المثقل .
وتلك الإستراحة القصيرة لإلتقاط الأنفاس وكأنك محارب تثلم سيفه من كثير الطعان في ميادين المعارك
و أنت تتأمل الشمس وبعتبير رائع جعلت اشعة الشمس الذهبية تنثر على هامات الصخور وعلى ذوائب الأشجار
شكرا لك وننتظر منك دائما أن تحلق بنا على هامات الجمال
وتقبل مروري ودمت بخير