أسعدُ كثيرًا حين تنبض القلوب على السّطور
وهي ترفع من خُلُق لهفة
أكثر بكثييير من أي مديح لنصوصي
التي ماهي إلا كلمات ستندثر ما انتهى العمر !!
ويبقى الخُلُق خالدًا ،،
أفخر بشهادتك حذيفة التي تفوق كل المدائح ،
و أحسست معها بفرحة العيد ،،
والله قد خنقتني العبرة كلما مررت من هنا حذيفة
لا لشيء سوى أنّني ماسعيت إلا لهذا يا أصيل
وعدت لأبوح عن سروري بك وبحرفك ،،
أنار الله بصيرتك
وأراح قلبك وبالك
ووفقك لما يحب ويرضى .
كل الشّكر والامتنان.
،،،،،
إجتياح
أنيق و راقي جدًّا.