فليتنبه المسلم إن تلفظ بهذا اللفظ أو طالب به أن تكون نيته احترام الأديان السماوية المنزلة من الله على أنبيائه ، لا احترام تحريف أتباعها .

وأنها رغم احترامها قد نُسخت بدين الإسلام .

ولا يستهين بأمر النية ؛ لأنها الفارق بين الحق والباطل ؛ وإن تشابه القول أو الفعل أحيانًا .
*******************
موضوع في غاية الأهمية أخي ( نحن ) فهذه عقيدتنا لابد من فهمها الفهم الصحيح
يظن بعض المسلمين أن اليهود والنصارى في الجنة وليسوا كفارا بل مؤمنون
لأنهم أهل دين سماوي ولافرق بينهم وبين المسلمين !!!

حفظك الله وبارك فيك وأجزل لك الأجر والمثوبة