نثرتُ صباح اليوم على صفحة الوَجد
فلاموني بقسوة ،،!
والسّبب أنه جريءٌ جدًّا على حد قولهم !!

ألهذه الدّرجة حُبّك عنيف،
ألقيتُ معه رداء الخجل ؟!
أم أنّ صدري ضاق من القيد،
وبحاجة مااااااسّة
لفراشٍ وثير من البوح بك ؟؟!



صباح الحب
أيغني عن أكوام المشاعر
التي تتزاحم بشُعَبي الهوائيّة ؟! ،
وأسراب طيور الهيام
التي تعيث بحجرات القلب ؟!
كي توقن بسيادتك هنا نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيأم ...!

ليتها !!