.
.
.
ســيــدتـي
دعــيــنـي أكــتـب
لــعــلي أعــبــر عــن قــلــيـل مــن حــبي لـكِ
مــن دونــكِ أنــا كــ الــطــيــر مــن غــيــر جــنــاحــيـه
و لأنــكِ فـي حــيـاتــي فــقـد نـمـا لــي جـنـاحــان
أنــا هــيــمـان
وأنــتِ الــمــاء
أنــا مــواطــن
وأنتِ وطــنــي
اعــذريــنـي حــبــيـبـتـي فـكـل مـحــاولاتـي لـ وصــف هـيامــي بــكِ لــم تــنـجـح فــي وصــف عــمـقــه رغــم أن قــلـمـي قــد تـعـب وحــبـري قــد جــف ..!
.
.
.
أخــي / عبدالله الحلوي
مــوضــوعــك رائــع مثلكـ !
شــكــري وتــقــديـري لكـ ..
.
.
.