أن أستيقظ مُتعبه , ويرى شحوب ملامحي
ولايسألني مابكِ ؟
أن يرآني أتوجع من وعكة برد , ثم يرفع سماعة الهاتف
ليدعو جميع أهله وأصدقاءه على العشاء .
أن أستيقظ مُتعبه , ويرى شحوب ملامحي
ولايسألني مابكِ ؟
أن يرآني أتوجع من وعكة برد , ثم يرفع سماعة الهاتف
ليدعو جميع أهله وأصدقاءه على العشاء .
أن أسألَ بلا أسئِلة ، عن سرّ الإنسحاب ..
فتُجاوب بلا أجوبة : غصب عنّي ..
وأنا لاأعرف ماهو الـ ( غصب عنّي ) ..
ولاأريد أن أعرفه ..
لاأريد أن أفهمه !