لا أخفيكم سراً,,
قد كنتُ يوماً ساخطه كالسيل ,,_ولكن بإسلوبي_
قد كنتُ حينها قد أُفرغ صبري ,,
ولكن حضيتُ بتطهير عرقي لمايقارب العام والنصف,,
إفتقدتُ فيها أقلام حالمه,
كم أشعرُ بالدفء بقربها,,
فهنا علها كانت صفحة بيضاء جعلتُ رأسها إعتــــــــــذاري,
وذيلها حبي وتقديري لصامطه وكل ركن بها,,
أعتــــــــــــــــــــذر لكل من قرأ كلمتاتي,,
فهاانا عُدتُ ربما أكثر نضجاً وأبعدو عن تلك التُرهات,,
أعدكم,,
كُل التقدير للإدارة لإعطائي فرصة للعودة لمركز الدفيء ,
صامطه,
دمتم رائعون,,



